The Information Technology Experts Center

مرحبا يك زائرنا العزيز " فى الكون المفقود "
تشرفنا بك زاثرا أو عضوا .. نحن لا نهتم بتسجيلك أو - لا .. أن تضيف مساهمة أو - لا .. كل ما يهمنا و نتمناه منك أن تدخل لتستفيد و تحمل ما تريد و تحتاج .. أنشأنا هذا الكون لراحتكم و افادتكم و هذا كل ما نتمناه و يسعدنا أن مجهودنا فى جمع المعلومة لكم قد حقق هدفه و لم يضيع هباءا
كل المراحب بكل انسان




The Information Technology Experts Center

مرحبا يك زائرنا العزيز " فى الكون المفقود "
تشرفنا بك زاثرا أو عضوا .. نحن لا نهتم بتسجيلك أو - لا .. أن تضيف مساهمة أو - لا .. كل ما يهمنا و نتمناه منك أن تدخل لتستفيد و تحمل ما تريد و تحتاج .. أنشأنا هذا الكون لراحتكم و افادتكم و هذا كل ما نتمناه و يسعدنا أن مجهودنا فى جمع المعلومة لكم قد حقق هدفه و لم يضيع هباءا
كل المراحب بكل انسان




The Information Technology Experts Center
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Information Technology Experts Center


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
     





 

 الرحلة رقم AF447: قصص الوداع.. والقدر.. والحظ الأوفر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Administrateur
Administrateur
Admin


عارضة الطاقة :
الرحلة رقم AF447: قصص الوداع.. والقدر.. والحظ الأوفر Left_bar_bleue80 / 10080 / 100الرحلة رقم AF447: قصص الوداع.. والقدر.. والحظ الأوفر Right_bar_bleue


احترام قوانين المنتدى : 100%

وسامى : ان تستفيدوا من مواضيعنا اعظم وسام لى ان تفيدكم موضوعاتنا

الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 2677
العمل/الترفيه : أعشق الكمبيوتر و الإنترنت Programming
المزاج : افكر مثل ما أتنفس
الجنسية : : الرحلة رقم AF447: قصص الوداع.. والقدر.. والحظ الأوفر Egypt10
نقاط : 12224
السٌّمعَة : 439
تاريخ التسجيل : 30/03/2008

الرحلة رقم AF447: قصص الوداع.. والقدر.. والحظ الأوفر Empty
مُساهمةموضوع: الرحلة رقم AF447: قصص الوداع.. والقدر.. والحظ الأوفر   الرحلة رقم AF447: قصص الوداع.. والقدر.. والحظ الأوفر Icon_minitimeالإثنين يوليو 20, 2009 12:05 am

.



4/6/2009




الرحلة رقم AF447: قصص الوداع.. والقدر.. والحظ الأوفر 88988892


إحدى السيدات تبكي قريبا لها قضى في الحادث




دبي،
الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- في قاع المحيط
الأطلسي، كان ركاب الرحلة رقم AF447 المتجهة من مطار
ريو دي جانيرو البرازيلي إلى "شارل ديغول" الفرنسي، على موعد مع
موت محتوم.
إذ بعد نحو أربع ساعات من إقلاع الرحلة التابعة
لشركة "إيرفرانس"، راحت الطائرة تهوي بركابها إلى عمق المحيط، فكانت
آخر إشارة أرسلتها إلكترونية للإبلاغ عن تعطل أنظمتها وانخفاض
الضغط فيها.
وبعدها، تحطمت الطائرة، وتحطمت معها آمال ذوي الركاب الـ228.
فخافيير
ألفاريز لم يدرك أن مطار ريو دي جانيرو سيكون آخر محطة يلتقي فيها بزوجته
آنا نيغرا بارابيج، التي ودعها في وقت سابق من ذلك اليوم.
فبعد
قضاء شهر العسل في البرازيل، افترق العروسان الإسبانيان، حيث قررت
العروس التوجه وحدها إلى أوروبا لزيارة أهلها، في الوقت الذي عاد فيه
زوجها إلى دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، حيث يقيم العروسان،
ليكتشف فور وصوله المطار بأن آنا كانت في تلك الأثناء تواجه الموت المحتم
مع 227 آخرين، كانوا على متن الرحلة نفسها.
أما المهندس
آرثر كوكلي، 61 عاما، والذي كان عائدا إلى منزله لقضاء الإجازة مع عائلته،
فقد كان القدر يدفعه باتجاه الرحلة AF447 ، حيث اضطر للسفر على متنها
بعد أن تم تأجيل رحلته.
وكان كوكلي وزوجته يخططان لشراء منزل ويخت في جزيرة كورفو اليونانية بعد تقاعده، ولكن القدر خطط له بشكل مغاير.
وتقول زوجة
كوكلي، إنها تنبأت بوقوع كارثة حينما اتصل بها ابنها باتريك مستفسرا عن
رقم رحلة والده، : "في البداية لم أتوقع أنها طائرته، ولكنني
عدت مسرعة إلى المنزل كي اتأكد من مسار رحلته على الانترنت، حيث
تلقيت النبأ المفجع".
وتستذكر كوكلي بحرقة آخر حديث لها
مع زوجها، الذي قال لها: "أنا في المطار الآن يا عزيزتي، أنهيت إجراءات
السفر، ولم يبق لي إلا الصعود إلى الطائرة."
وتقول كوكلي: "كنت مبتهجة.. فقد كان عائدا إلى المنزل لنقضي الإجازة معا."
وعلى
الضفة الأخرى، لعب القدر لعبته في صالح الزوجين الفرنسيين كلود جافيول
وأمينا، اللذان ثار غضبهما حين لم يجدا مكانا لهما على متن الرحلة
AF447، وإذ بنبأ اختفاء الطائرة يصلهم بعد بضع ساعات من إقلاعها،
ليكتشفوا أن عمرا جديدا قد كتب لهما.
وبمزيج من الحزن
والارتياح، عبرت أمينا عن دهشتها قائلة: "لا أكاد اصدق كم نحن محظوظين..
ولكننا في الوقت ذاته نشعر بالتعاطف مع من قضوا في تلك الرحلة."
وما
كان ليخطر على بال عائلة الكساندر بيجوروي، 11 عاما، بأن زيارة صغيرهم
إليهم في البرازيل ستكون هي الأخيرة، حيث كان (الكساندر) واحدا من بين
الأطفال السبعة المتواجدين على متن الطائرة المنكوبة.
وكان بيجوروي قد أنهى إجازته مع عائلته في البرازيل
عائدا إلى مدرسته الداخلية في مدينة بريستول الإنجليزية، ليجد الموت
بانتظاره قرب ساحل مدينة ناتال البرازيلية، تاركا وراءه مقعدا دراسيا
فارغا.
ومع مرور الوقت، تتلاشى الآمال بالعثور على ناجين
من هذا الحادث، الذي حير إدارة شركة الخطوط الفرنسية "إيرفرانس،" إذ لم
يتم حتى الآن العثور على الصندوقين الأسودين للطائرة لحل لغز تحطمها.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://itec.ahlamontada.com
 
الرحلة رقم AF447: قصص الوداع.. والقدر.. والحظ الأوفر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
The Information Technology Experts Center :: اجتماعيات :: منتدى اجتماعيات عامة :: مقطفات لأهم الاخبار-
انتقل الى: