The Information Technology Experts Center

مرحبا يك زائرنا العزيز " فى الكون المفقود "
تشرفنا بك زاثرا أو عضوا .. نحن لا نهتم بتسجيلك أو - لا .. أن تضيف مساهمة أو - لا .. كل ما يهمنا و نتمناه منك أن تدخل لتستفيد و تحمل ما تريد و تحتاج .. أنشأنا هذا الكون لراحتكم و افادتكم و هذا كل ما نتمناه و يسعدنا أن مجهودنا فى جمع المعلومة لكم قد حقق هدفه و لم يضيع هباءا
كل المراحب بكل انسان




The Information Technology Experts Center

مرحبا يك زائرنا العزيز " فى الكون المفقود "
تشرفنا بك زاثرا أو عضوا .. نحن لا نهتم بتسجيلك أو - لا .. أن تضيف مساهمة أو - لا .. كل ما يهمنا و نتمناه منك أن تدخل لتستفيد و تحمل ما تريد و تحتاج .. أنشأنا هذا الكون لراحتكم و افادتكم و هذا كل ما نتمناه و يسعدنا أن مجهودنا فى جمع المعلومة لكم قد حقق هدفه و لم يضيع هباءا
كل المراحب بكل انسان




The Information Technology Experts Center
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Information Technology Experts Center


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
     





 

 تابع انها ملكة للشيخ محمد العريفي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
هاني
عضو فضي
عضو فضي
هاني


عارضة الطاقة :
تابع انها ملكة للشيخ محمد العريفي Left_bar_bleue50 / 10050 / 100تابع انها ملكة للشيخ محمد العريفي Right_bar_bleue


احترام قوانين المنتدى : 100%

وسامى : ان تستفيدوا من مواضيعنا تابع انها ملكة للشيخ محمد العريفي Empty

الوسام الثانى للمنتدى الوسام الثانى للمنتدى : القلم المميز

الوسام الاول للمنتدى الوسام الاول للمنتدى : الوسام البرونزى

الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 398
العمل/الترفيه : الدعاية والاعلان
المزاج : لشعر والرسم والخط
الجنسية : : تابع انها ملكة للشيخ محمد العريفي Egypt10
نقاط : 6218
السٌّمعَة : 42
تاريخ التسجيل : 19/05/2008

تابع انها ملكة للشيخ محمد العريفي Empty
مُساهمةموضوع: تابع انها ملكة للشيخ محمد العريفي   تابع انها ملكة للشيخ محمد العريفي Icon_minitimeالخميس نوفمبر 20, 2008 5:00 am

بيت من قصب ..!!


ومضت تلك الملكة إلى ربها .. ولا زال الخير في النساء ..

عند البخاري :

أن النبي e قبل أن يوحى إليه بالنبوة .. كان يذهب إلى غار حراء .. بجانب المدينة .. فيتعبد فيه ..

فبينما هو e في هدوء الغار يوماً .. إذ جاءه جبريل فجأة .. فقال : اقرأ ..

ففزع النبي e منه .. وقال : ما قرأت كتاباً قط .. ولا أحسنه .. وما أكتب .. وما أقرأ ..

فأخذه جبريل فضمه إليه .. حتى بلغ منه الجهد .. ثم تركه .. فقال : اقرأ ..

فقال e : ما أنا بقارئ ..

فأخذه فضمه إليه الثانية.. حتى بلغ منه الجهد .. ثم تركه .. فقال : اقرأ ..

فقال e : ما أنا بقارئ .. فأخذه جبريل فضمه إليه الثانية.. حتى بلغ منه الجهد .. ثم تركه ..

فقال : " اقرأ باسم ربك الذي خلق * خلق الإنسان من علق * اقرأ وربك الأكرم * الذي علم بالقلم * علم الإنسان ما لم يعلم " ..

فلما سمع النبي e هذه الآيات .. ورأى هذا المنظر .. اشتد فزعه .. ورجف فؤاده .. ثم رجع إلى المدينة ..

فدخل على خديجة أم المؤمنين t . فقال : زملوني .. زملزني .. أي غطوني بالفرش .. ثم اضطجع .. وغطوه ..

وأم المؤمنين .. تنظر إليه لا تدري ما الذي أفزعه ..

فلبث e ملياً حتى سكن روعه ..

ثم التفت إلى خديجة فأخبرها الخبر .. وقال لها : يا خديجة .. لقد خشيت على نفسي ..

فقالت خديجة : كلا .. والله لا يخزيك الله أبداً .. إنك لتصل الرحم .. وتقري الضيف .. وتحمل الكل .. وتكسب المعدوم .. وتعين على نوائب الحق ..

ثم لم ينقطع خيرها .. ولم يقف حماسها ..

وإنما أخذت بيده e .. فانطلقت به حتى أتت ورقة بن نوفل ابن عمها .. وكان شيخاً كبيراً أعمى .. وكان امرءاً قد تنصر في الجاهلية .. وكان يقرأ الإنجيل .. ويكتبه .. ويعرف أخبار الأنبياء ..

فلما دخلت عليه خديجة جلست إليه ومعها رسول الله e .. فقالت له : يا ابن عم ! اسمع من ابن أخيك ..

فقال له ورقة : يا ابن أخي ماذا ترى ؟

فأخبره رسول الله r خبر ما رأى .. وما سمع من القرآن ..

فقال ورقة : سبوح .. سبوح .. أبشر ثم أبشر .. هذا الناموس الذي أنزل على موسى ..

ثم قال ورقة : يا ليتني فيها جذعاً .. حين يخرجك قومك .. أي شاباً قوياً لأخرج معك وأنصرك ؟

ففزع e وقال : أومخرجيَّ هم ؟!

فقال : نعم ! إنه لم يأت أحد بمثل ما جئت به إلا عودي .. وإن يدركني يومك أنصرك نصراً مؤزراً .. أي أنصرك نصراً عزيزاً أبداً ..

ثم خرج e مع زوجه خديجة .. وقد أيقنت خديجة أن عهد النوم قد تولى .. وأنها مع زوج سيبتلى .. وقد تخرج من بيتها .. وتؤذى في نفسها .. وهي المرأة التي نشأت غنية منعمة .. حسيبة مكرمة .. وهاهي تستقبل البلاء ..

فهل تخاذلت عن نصرة الدين .. أو خلطت الشك باليقين .. كلا .. بل آمنت بربها .. ونصرت نبيها.. بمالها .. ورأيها .. وجهدها .. ولم يزل هذا حالها حتى لقيت ربها ..

وقد روى مسلم أن النبي e أتاه جبريل فقال : يا رسول الله.. هذه خديجة .. قد أتتك ومعها إناء فيه إدام أو طعام أو شراب .. فإذا هي أتتك فاقرأ عليها السلام من ربها.. ومني.. وبشرها ببيت في الجنة من قصب.. لا صخب فيه ولا نصب ..

هذا خبر خديجة .. أول من دخل في الإسلام .. ونبذ عبادة الأصنام ..

سبقت الرجال .. وخلفت الأبطال ..

حتى ضرب التاريخ الأمثال ببذلها .. ودعانا إلى الاقتداء بفعلها ..

لم تلتفت إلى توهين من كافر .. أو شبهة من فاجر ..

فكان جزاؤها أن أعدَّ الله نزلها .. وبنى بيتها ..

فاستبشرت وفرحت .. وزادت وتعبدت ..

حتى لقيت ربها وهو راض عنها ..

} وَعَدَاللّهُالْمُؤْمِنِينَوَالْمُؤْمِنَاتِجَنَّاتٍتَجْرِيمِنتَحْتِهَا الأَنْهَارُخَالِدِينَفِيهَاوَمَسَاكِنَطَيِّبَةًفِيجَنَّاتِعَدْنٍ وَرِضْوَانٌمِّنَاللّهِأَكْبَرُذَلِكَهُوَالْفَوْزُالْعَظِيمُ { ..

فرضي الله عن أم المؤمنين خديجة .. رضي الله عن أمنا ..

فهلا اقتدت بها بناتها .. هلا اقتديت أنت بها .. ليكون لك في الجنة مثلها بيت من قصب .. لا نصب فيه ولا وصب ..

الطعنة الأخيرة ..!!


كانت أم عمار .. سمية بنتِ خياط ..

أمة مملوكة لأبي جهل .. فلما جاء الله بالإسلام .. أسلمت هي وزوجها وولدها ..

فجعل أبو جهل يفتنهم .. ويعذبهم .. ويربطهم في الشمس حتى يشرفوا على الهلاك حراً وعطشاً ..

فكان e يمر بهم وهم يعذبون .. ودماؤهم تسيل على أجسادهم .. وقد تشققت من العطش شفاههم .. وتقرحت من السياط جلودهم .. وحر الشمس يصهرهم من فوقهم ..

فيتألم e لحالهم .. ويقول : صبراً آل ياسر .. صبراً آل ياسر .. فإن موعدكم الجنة ..

فتلامس هذه الكلمات أسماعهم .. فترقص أفئدتهم .. وتطير قلوبهم .. فرحاً بهذه البشرى ..

وفجأة .. إذا بفرعون هذه الأمة .. أبي جهل يأتيهم .. فيزداد غيظه عليهم .. فيسومهم عذاباً ..

ويقول : سبوا محمداً وربه .. فلا يزدادون إلا ثباتاً وصبراً .. عندها يندفع الخبيث إلى سمية .. ثم يستل حربته .. ويطعن بها في فرجها .. فتتفجر دماؤها .. ويتناثر لحمها .. فتصيح وتستغيث .. وزوجها وولدها على جانبيها .. مربوطان يلتفتان إليها ..

وأبو جهل يسب ويكفر .. وهي تحتضر وتكبر .. فلم يزل يقطع جسدها المتهالك بحربته .. حتى تقطعت أشلاءً .. وماتت t ..

نعم .. ماتت .. فلله درها ما أحسن مشهد موتها ..

ماتت .. وقد أرضت ربها .. وثبتت على دينها ..

ماتت .. ولم تعبأ بجلد جلاد .. ولا إغراء فساد ..

فآهٍ لفتيات اليوم ..

تضل إحداهن بأقل من ذلك .. فتنحرف عن الصراط .. وهي لم تُجلد بسياط .. ولم تخوف بعذاب ..

ومع كل ذلك .. وتهتك سمعها بسماع الأغنيات .. وبصرها بالأفلام والمسرحيات .. وعرضها بالغزل والمكالمات .. وحجابها بتلاعب أصحاب الشهوات ..
تشرب من ماء السماء ..!!


نعم .. كانت النساء .. تصبر على البلاء ..

كن يصبرن على العذاب الشديد .. والكي بالحديد .. وفراق الزوج والأولاد ..

يصبرن على ذلك كله حباً للدين .. وتعظيماً لرب العالمين ..

لا تتنازل إحداهن عن شيء من دينها.. ولا تهتك حجابها.. ولا تدنس شرفها.. ولو كان ثمنُ ذلك حياتها..

نساء خالدات .. تعيش إحداهن لقضية واحدة .. كيف تخدم الإسلام ..

تبذل للدين مالها .. ووقتها .. بل وروحها ..

حملن هم الدين .. وحققن اليقين ..

أم شريك غزية الأنصارية ..

أسلمت مع أول من أسلم في مكة البلد الأمين .. فلما رأت تمكن الكافرين .. وضعف المؤمنين ..

حملت هم الدعوة إلى الدين .. فقوي إيمانها .. وارتفع شأن ربها عندها ..

ثم جعلت تدخل على نساء قريش سراً فتدعوهن إلى الإسلام .. وتحذرهن من عبادة ألأصنام ..

حتى ظهر أمرها لكفار مكة .. فاشتد غضبهم عليها .. ولم تكن قرشية يمنعها قومها ..

فأخذها الكفار وقالوا : لولا أن قومك حلفاء لنا لفعلنا بك وفعلنا .. لكنا نخرجك من مكة إلى قومك ..

فتلتلوها .. ثم حملوها على بعير .. ولم يجعلوها تحتها رحلاً .. ولا كساءً .. تعذيباً لها ..

ثم ساروا بها ثلاثة أيام .. لا يطعمونها ولا يسقونها .. حتى كادت أن تهلك ظمئاً وجوعاً ..

وكانوا من حقدهم عليها .. إذا نزلوا منزلاً أوثقوها .. ثم ألقوها تحت حر الشمس .. واستظلوا هم تحت الشجر ..

فبينما هم في طريقهم .. نزلوا منزلاً .. وأنزلوها من على البعير .. وأثقوها في الشمس ..

فاستسقتهم فلم يسقوها ..

فبينما هي تتلمظ عطشاً .. إذ بشيء بارد على صدرها .. فتناولته بيدها فإذا هو دلو من ماء ..

فشربت منه قليلاً .. ثم نزع منها فرفع .. ثم عاد فتناولته فشربت منه ثم رفع .. ثم عاد فتناولته ثم رفع مراراً ..

فشربت حتى رويت .. ثم أفاضت منه على جسدها وثيابها ..

فلما استيقظ الكفار .. وأرادوا الارتحال .. أقبلوا إليها .. فإذا هم بأثر الماء على جسدها وثيابها ..

ورأوها في هيئة حسنة .. فعجبوا .. كيف وصلت إلى الماء وهي مقيدة ..

فقالوا لها : حللت قيودك .. فأخذت سقائنا فشربت منه ؟

قلت : لا والله .. ولكنه نزل علي دلو من السماء فشربت حتى رويت ..

فنظر بعضهم إلى بعض وقالوا : لئن كانت صادقة لدينها خير من ديننا ..

فتفقدوا قربهم وأسقيتهم .. فوجدوها كما تركوها .. فأسلموا عند ذلك .. كلهم .. وأطلقوها من عقالها وأحسنوا إليها ..

أسلموا كلهم بسبب صبرها وثباتها .. وتأتي أم شريك يوم القيامة وفي صحيفتها .. رجال ونساء .. أسلموا على يدها ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سيمو مغربى
مشرف متميز
مشرف متميز



عارضة الطاقة :
تابع انها ملكة للشيخ محمد العريفي Left_bar_bleue50 / 10050 / 100تابع انها ملكة للشيخ محمد العريفي Right_bar_bleue


احترام قوانين المنتدى : 100%

وسامى : ان تستفيدوا من مواضيعنا تابع انها ملكة للشيخ محمد العريفي Empty

الوسام الشرفى الوسام الشرفى : صاحب الحضور الدائم

الوسام الثانى للمنتدى الوسام الثانى للمنتدى : الحضور المميز

الوسام الاول للمنتدى الوسام الاول للمنتدى : الوسام الفضى

الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 1271
العمر : 45
العمل/الترفيه : ادارى
المزاج : رايق
الجنسية : : تابع انها ملكة للشيخ محمد العريفي Egypt10
نقاط : 6002
السٌّمعَة : 41
تاريخ التسجيل : 10/08/2008

تابع انها ملكة للشيخ محمد العريفي Empty
مُساهمةموضوع: رد: تابع انها ملكة للشيخ محمد العريفي   تابع انها ملكة للشيخ محمد العريفي Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 25, 2008 7:39 pm

تابع انها ملكة للشيخ محمد العريفي 888818169
تابع انها ملكة للشيخ محمد العريفي 987944900
تابع انها ملكة للشيخ محمد العريفي 718115919
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://a7lam3rbia.kalamfikalam.com
 
تابع انها ملكة للشيخ محمد العريفي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
The Information Technology Experts Center :: الدين و التقنيات الحديثة :: منتدى الدين و التكنولوجيا-
انتقل الى: