The Information Technology Experts Center

مرحبا يك زائرنا العزيز " فى الكون المفقود "
تشرفنا بك زاثرا أو عضوا .. نحن لا نهتم بتسجيلك أو - لا .. أن تضيف مساهمة أو - لا .. كل ما يهمنا و نتمناه منك أن تدخل لتستفيد و تحمل ما تريد و تحتاج .. أنشأنا هذا الكون لراحتكم و افادتكم و هذا كل ما نتمناه و يسعدنا أن مجهودنا فى جمع المعلومة لكم قد حقق هدفه و لم يضيع هباءا
كل المراحب بكل انسان




The Information Technology Experts Center

مرحبا يك زائرنا العزيز " فى الكون المفقود "
تشرفنا بك زاثرا أو عضوا .. نحن لا نهتم بتسجيلك أو - لا .. أن تضيف مساهمة أو - لا .. كل ما يهمنا و نتمناه منك أن تدخل لتستفيد و تحمل ما تريد و تحتاج .. أنشأنا هذا الكون لراحتكم و افادتكم و هذا كل ما نتمناه و يسعدنا أن مجهودنا فى جمع المعلومة لكم قد حقق هدفه و لم يضيع هباءا
كل المراحب بكل انسان




The Information Technology Experts Center
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Information Technology Experts Center


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
     





 

 حتى لا تضيع الفرحة في رمضان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
aya_2008
إدارة الموقع
إدارة الموقع
aya_2008


عارضة الطاقة :
حتى لا تضيع الفرحة في رمضان Left_bar_bleue100 / 100100 / 100حتى لا تضيع الفرحة في رمضان Right_bar_bleue


احترام قوانين المنتدى : 100%

وسامى : ان تستفيدوا من مواضيعنا حتى لا تضيع الفرحة في رمضان 8744bdd288

وسام تكريم و تقدير وسام تكريم و تقدير : حتى لا تضيع الفرحة في رمضان 6aa10

الوسام الشرفى الوسام الشرفى : وسام الابداع

الوسام الثانى للمنتدى الوسام الثانى للمنتدى : التميز الذهبى

الوسام الاول للمنتدى الوسام الاول للمنتدى : الوسام الذهب

الجنس : انثى

عدد المساهمات : 3140
العمر : 33
العمل/الترفيه : الانترنت
المزاج : شجى
الجنسية : : حتى لا تضيع الفرحة في رمضان Egypt10
نقاط : 12722
السٌّمعَة : 362
تاريخ التسجيل : 09/04/2008

حتى لا تضيع الفرحة في رمضان Empty
مُساهمةموضوع: حتى لا تضيع الفرحة في رمضان   حتى لا تضيع الفرحة في رمضان Icon_minitimeالخميس أغسطس 27, 2009 4:49 am







حتى لا تضيع الفرحة في رمضان Pic04a




في شهر رمضان الكريم يمنحنا الله
فرحة غامرة، يدل عليها قول رسول الله صلى الله
عليه وسلم "للصائم فرحتان، فرحة عند فطره،
وفرحة عند لقاء ربه"، كما أن الله عز وجل
يفرح بنا حين نلجأ إليه راجين رضاه، وها هو
شهر الفرح يأتينا برحمة الله ومغفرته والعتق
من عذابه، نفرح فيه بمنح الله التي لا تحصى،
نفرح لفتح أبواب الجنة وإغلاق أبواب النار،
نفرح لنداء من قبل الله "يا باغي الخير أقبل،
ويا باغي الشر أقصر"، نفرح لصناعتنا الفرحة
على وجوه الفقراء والمساكين راجين ثواب الله،
نفرح لتكافلنا لتراحمنا لصلة أرحامنا.

!فرح منقوص

نلاحظ أن المسلمين في هذه الأيام
يقبلون على المواسم الدينية والأعياد بأداء
لا تكاد تشعر فيه بروح الفرح، مع أن الفرح
بالعبادة دافع للإقبال على الحياة، ومعين على
طاعة الله، فالإنسان الفرِحُ بلا شك مقبل على
الحياة محب للناس، يفرح معهم ويفرح لهم،
فالمؤمن إلف مألوف.

وعلى العكس.. فالإنسان المكتئب
الحزين، لا شأن له بدنيا الناس، لا يعرف
أفراحهم ولا أتراحهم، لا تعنيه البسمة غابت
عن وجوه الناس أو حضرت، لكن إذا تعانق الفرح
مع الإيمان تصبح للحياة بهجة في رمضان،
وحينها نجعل الفرح سلوكا نعيشه ونحياه، ونبشر
الناس به وندعوهم إليه، فبالفرح نبدأ صفحة
جديدة من التفاؤل والأمل في نصر الله لنخرج من
نفق الحزن المظلم، الذي خيم على حياتنا منذ
زمن، فيه سقطت الخلافة الإسلامية وافتقدنا
القيم والأخلاق وأصبحنا في ذيل الأمم، بل
أصبحنا مستهدفين لكي نعيش في قاع من التخلف لا
يحدونا أمل في رقيٍّ أو تقدّم، ولا نهفو لفرح
كسائر البشر!!!

فلماذا يفرح غيرنا... ولا نفرح؟

معايشة لفرح الآخرين

أفكر كثيرا في ذلك الشعور الذي
سيطر علينا في أعيادنا ومواسمنا الدينية، حيث
نلاحظ أننا إلى الحزن أقرب منه إلى الفرح..

-ففي أحد البلاد رأيت احتفال غير
المسلمين بعيد لهم، كانت الفرحة ترقص على
وجوههم، وفرحتهم بالعيد غير مصطنعة، فقلت لعل
هذا خاص بهم فسأذهب لمناطق المسلمين بهذه
البلاد، وسرني ما رأيت أن الناس هناك تجمعهم
الفرحة بقدوم العيد قد زينوا الشوارع، وغمروك
بالفرح.

-وفي بلد إسلامي آخر كان رمضان
والأعياد تمر ولا نشعر بفرح، في الوقت الذي
كان العيد القومي على غير ذلك؛ حيث يتبادل
الناس الحلوى والتهاني ويرتدون الملابس
الجديدة، ويخرجون إلى المتنزهات العامة.

ترى هل من الحق أن ندعو الجميع
للخروج من الشعور بالحزن وسيطرته علينا في
مواسمنا وأعيادنا الدينية بل في حياتنا بشكل
عام؟.

موانع الفرح بأعيادنا ومناسبتنا

عدم شعورنا بالفرح في مناسبتنا
الدينية له أسباب ثلاثة ذكرها أهل الاختصاص:


1. حالة الانغلاق على النفس التي
نعيشها بشكل عام، فلم نعد نطّلع ونلم بما لدى
الآخرين من ثقافات وعقائد وسلوك ؛ لذلك فقدنا
الشعور بقيمة ما لدينا من دين عظيم، لكن
المسلم الذي تتاح له الفرصة للانفتاح على
الآخرين يشعر بعظمة الإسلام وحلاوة شعائره،
وهو ما نلمسه من روح عالية لدى المسلمين الجدد،
ومن أتيحت له الفرصة ليعيش بعض المناسبات
الدينية في بلد غير إسلامي.

2. ما تم من اللعب في أذواقنا، نحو
ما نحب وما لا نحب، وما نحتفل به وما لا نحتفل،
فوسائل الترفية لدينا أصبحت بعيدة عن مفهومنا
الشرعي. فإذا أراد الإنسان أن يرفه عن نفسه في
مجتمعنا الآن، فهو محصور بين شاشات
اإلكترونية تبعده عن دنيا الناس، بين شاشة
الهاتف المحمول أو الكمبيوتر أو التلفاز
والفضائيات، فأصبح الفرح بعيدا عن حضارتنا
وثقافتنا، والمطلوب أن نعيش شعائرنا
ومشاعرنا بفرح يتفق مع مشروعنا الإسلامي،
فالإنسان يلمس الفرح في كل عبادات الإسلام
بوجوده مع الناس لا باعتزالهم، ففي الحج نفرح
بالعبادة مع الناس، في الصلاة في المساجد مع
الناس، في مساعدة المحتاجين وقضاء حوائجهم
تقربا إلى الله، فمعايشة الناس أصل يمكن أن
نطلق عليه "مرجعية الشريعة = حاكمية الأمة"
وطرفي هذه المعادلة وجهين لعملة واحدة ؛ ولا
ينزل الإسلام للواقع إلا بحاكمية الأمة.

3. ما نعانيه من ضغوط متنوعة سواء
كانت نفسية أو اجتماعية أو اقتصادية، فأصبحنا
نحسب تكاليف الفرح وهل هي في استطاعتنا أم لا.
فضلا عن ما تسببه لنا مشاركة الآخرين في الفرح
من تكاليف.

لا بد من أن نعيش الفرح في رمضان

يقول د.عمرو خليل إن الفرح له
مظهر وجوهر، والمظهر قديما أخذ شكل الفانوس
وتوافر أطعمة معينة، أما حاليا فقد أصبحنا
نشاهد صورا متعددة من تزيين الشوارع والمحال،
وتطوير الوسائل القديمة التي كانت تستخدم في
الاحتفال والفرح بقدوم رمضان. والشيء الأهم
هو أن يكون الفرح جوهرا نعيشه. فالحضور لصلاة
القيام الجماعية يجب أن يكون مصدر فرح ولا بد
أن نستحضر هذه الروح، فهذا لا يتعارض مع حرصنا
على الصلاة الطويلة ذات الخشوع، أو خلف من
يحسن القراءة لكي نتدبر التلاوة، ولكن
المطلوب أن أفعل هذا وأنا فرح، والابتسامة
تملئ وجهي وقلبي. لا بد أن نتبادل الابتسامات
وتعلو وجوهنا فرحة العبادة واستقبال أعيادنا
ومناسبتنا الدينية. ويقول د.عمرو: لكن للأسف
هناك ما يعكر هذه الروح من أمور سياسية
واجتماعية عامة تجعل الناس تفقد الشعور بهذا
الفرح.

هدايا الورد في رمضان

كتبت أ.هبة رءوف مقالا بعنوان
"اشتروا لأولادكم وردا"حكت فيه كيف
أدخلت الفرح والسرور على أولادها، بشرائها
الورد وتعليمهم قدرة خلق الله من إبداع
الألوان وتناسق الأوراق، واختتمت مقالها
بنصيحة "في طريق العودة للمنزل اليوم
اشتروا..وردا".

وجعلني ذلك أفكر، لماذا لا
نتهادى في رمضان بالورد؟.

لقد تعارفنا على أن يكون الورد
معبرا عن مشاعر عاطفية بين المحبين والعشاق،
أو هدايا المرضى والناجحين، ولكن ما المانع
أن يكون الورد هدايا الصائمين، ما المانع أن
نقدمه لجيراننا تهنئة بقدوم رمضان وطوال أيام
رمضان عندما نتزاور، ولا أعني أننا سوف ننسى
روح التكافل من تقديم المأكل والمشرب والملبس
وكل الصور الجميلة للتكافل وفرح المسلمين
برمضان، ولكننا نقترح أن نضيف إليها الورد،
أو يكون من بينها الورد، لنقبل على كل ألوان
الطاعات بفرح المحبين ولنودع الحزن وروح
اليأس في رمضان.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.itec.ahlamontada.com
 
حتى لا تضيع الفرحة في رمضان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
The Information Technology Experts Center :: الدين و التقنيات الحديثة :: منتدى واحة الصائمون-
انتقل الى: