The Information Technology Experts Center

مرحبا يك زائرنا العزيز " فى الكون المفقود "
تشرفنا بك زاثرا أو عضوا .. نحن لا نهتم بتسجيلك أو - لا .. أن تضيف مساهمة أو - لا .. كل ما يهمنا و نتمناه منك أن تدخل لتستفيد و تحمل ما تريد و تحتاج .. أنشأنا هذا الكون لراحتكم و افادتكم و هذا كل ما نتمناه و يسعدنا أن مجهودنا فى جمع المعلومة لكم قد حقق هدفه و لم يضيع هباءا
كل المراحب بكل انسان




The Information Technology Experts Center

مرحبا يك زائرنا العزيز " فى الكون المفقود "
تشرفنا بك زاثرا أو عضوا .. نحن لا نهتم بتسجيلك أو - لا .. أن تضيف مساهمة أو - لا .. كل ما يهمنا و نتمناه منك أن تدخل لتستفيد و تحمل ما تريد و تحتاج .. أنشأنا هذا الكون لراحتكم و افادتكم و هذا كل ما نتمناه و يسعدنا أن مجهودنا فى جمع المعلومة لكم قد حقق هدفه و لم يضيع هباءا
كل المراحب بكل انسان




The Information Technology Experts Center
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Information Technology Experts Center


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
     





 

 في هذه اللحظة فهمت معنى كلمة حب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
aya_2008
إدارة الموقع
إدارة الموقع
aya_2008


عارضة الطاقة :
في هذه اللحظة فهمت معنى كلمة حب Left_bar_bleue100 / 100100 / 100في هذه اللحظة فهمت معنى كلمة حب Right_bar_bleue


احترام قوانين المنتدى : 100%

وسامى : ان تستفيدوا من مواضيعنا في هذه اللحظة فهمت معنى كلمة حب 8744bdd288

وسام تكريم و تقدير وسام تكريم و تقدير : في هذه اللحظة فهمت معنى كلمة حب 6aa10

الوسام الشرفى الوسام الشرفى : وسام الابداع

الوسام الثانى للمنتدى الوسام الثانى للمنتدى : التميز الذهبى

الوسام الاول للمنتدى الوسام الاول للمنتدى : الوسام الذهب

الجنس : انثى

عدد المساهمات : 3140
العمر : 33
العمل/الترفيه : الانترنت
المزاج : شجى
الجنسية : : في هذه اللحظة فهمت معنى كلمة حب Egypt10
نقاط : 12725
السٌّمعَة : 362
تاريخ التسجيل : 09/04/2008

في هذه اللحظة فهمت معنى كلمة حب Empty
مُساهمةموضوع: في هذه اللحظة فهمت معنى كلمة حب   في هذه اللحظة فهمت معنى كلمة حب Icon_minitimeالأربعاء يوليو 29, 2009 2:24 am

بعد 21 سنة من زواجي

وجدت بريقاً جديداً من الحب.

قبل فترة بدأت أخرج مع امرأة غير زوجتي

وكانت فكرة زوجتي حيث بادرتني بقولها:

أعلم جيداً كم تحبها

المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها

وأقضي وقتاً معها كانت

أمي التي ترملت منذ 19 سنة



ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية 3 أطفال

ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً



في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء

فسألتني: هل أنت بخير؟

لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق

فقلت لها: نعم أنا ممتاز

ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي

قالت: نحن فقط؟!

فكرت قليلاً ثم قالت: أحب ذلك كثيراً.

في يوم الخميس وبعد العمل

مررت عليها وأخذتها

كنت مضطرب قليلاً,

وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة.

كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة

ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته

ابتسمت أمي مثل ملاك .. وقالت:

قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني

والجميع فرح .. ولا يستطيعون انتظار الأخبار

التي سأقصها عليهم بعد عودتي

ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ

تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى,

بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام

حيث أنها لا تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة

وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة

على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة:

كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير


أجبتها: لعلي أهديك شيئاً من سابق فضلك عليّ

ارتاحي أنت يا أمي

تحدثنا كثيراً أثناء العشاء

لم يكن هناك أي شيء غير عادي ..

ولكن قصص قديمة و قصص جديدة

ولكنها ممتعة للغاية لدرجة أننا نسينا الوقت

إلى ما بعد منتصف الليل !!

وعندما رجعنا ووصلنا إلى باب بيتها قالت:

أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى

ولكن هذه المرة على حسابي

فقبلت يدها وودعتها

بعد ذلك بأيام قليلة

توفيت أمي بنوبة قلبية

حدث ذلك بسرعة كبيرة

لم أستطع عمل أي شيء لها


وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة

كانت هذه الورقة من المطعم الذي تعشينا به

أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخط يدها:

دفعت الفاتورة مقدماً

كنت أعلم أنني لن أكون موجودة

المهم دفعت العشاء لشخصين لك ولزوجتك

لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي

أحبك ياولدي


في هذه اللحظة فهمت

وقدرت معنى كلمة 'حب' أو 'أحبك'



وما معنى أن نجعل الطرف الآخر

يشعر بحبنا ومحبتنا هذه

لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم

إمنحهم الوقت الذي يستحقونه
فهو حق الله وحقهم

وهذه الأمور لا تؤجل





بعد قراءة القصة تذكرت قصة من سأل عبدالله بن عمر وهو يقول:

أمي عجوز لا تقوى على الحراك

وأصبحت أحملها إلى كل مكان حتى لتقضي حاجتها

وأحياناً لا تملك نفسها وتقضيها علي وأنا أحملها

أتراني قد أديت حقها ؟

فأجابه ابن عمر: ولا بطلقة واحدة حين ولادتك

تفعل هذا وتنتظر لها الموت

ولكنها كانت تفعلها وأنت صغير

وكانت تنتظر لك الحياة




.....مع حبي.....
.....أمــــــــــــك.....

كان لأمي عين واحدة... وقد كرهتها... لأنها كانت تسبب لي الإحراج
وكانت تعمل طاهية في المدرسة التي أتعلم فيها لتعيل العائلة.
ذات يوم...في المرحلة الابتدائية جاءت لتطمئن عَلي
أحسست بالإحراج فعلاً ... كيف فعلت هذا بي؟!
تجاهلتها, ورميتها بنظرة مليئة بالكره
وفي اليوم التالي قال أحد التلامذة ... أمك
بعين واحده ... أووووه
وحينها تمنيت أن أدفن نفسي
وأن تختفي امي من حياتي
في اليوم التالي واجهتها :
لقد جعلتِ مني أضحوكة, لِم لا تموتين ؟!!
ولكنها لم تُجب!!!
لم أكن متردداً فيما قلت ولم أفكر بكلامي لأني كنت غاضباً جداً .
ولم أبالي لمشاعرها ...
وأردت مغادرة المكان..
درست بجد وحصلتُ على منحة للدراسة في سنغافورة.
وفعلاً.. ذهبت .. ودرست .. ثم تزوجت .. واشتريت بيتاً .. وأنجبت أولاداً وكنت سعيداً ومرتاحاً في حياتي.
وفي يوم من الأيام ..أتت أمي لزيارتي ولم تكن قد رأتني منذ سنوات ولم ترى أحفادها أبداً!
وقفت على الباب وأخذ أولادي يضحكون...
صرخت: كيف تجرأتِ وأتيت لتخيفي اطفالي؟.. اخرجي حالاً!!!
أجابت بهدوء: (آسفة .. أخطأتٌ العنوان على ما يبدو).. واختفت....
وذات يوم وصلتني رسالة من المدرسة تدعوني لجمع الشمل العائلي.
فكذبت على زوجتي وأخبرتها أنني سأذهب في رحلة عمل...
بعد الاجتماع ذهبت الى البيت القديم الذي كنا نعيش فيه, للفضول فقط!!!.
أخبرني الجيران أن أمي.... توفيت
لم أذرف ولو دمعة واحدة !!
قاموا بتسليمي رسالة من أمي ....
ابني الحبيب.. لطالما فكرت بك..
آسفة لمجيئي إلى سنغافورة وإخافة أولادك.
كنت سعيدة جداً عندما سمعتُ أنك سوف تأتي للاجتماع.
ولكني قد لا أستطيع مغادرة السرير لرؤيتك.
آسفة لأنني سببت لك الإحراج مراتٍ ومرات في حياتك.
هل تعلم... لقد تعرضتَ لحادثٍ عندما كنت صغيراً وقد فقدتَ عينك.
وكأي أم, لم استطع أن أتركك تكبر بعينٍ واحدةٍ...
ولِذا... أعطيتكَ عيني .....
وكنتُ سعيدة وفخورة جداً لأن ابني يستطيع رؤية العالم بعيني.
.....مع حبي.....
.....أمــــــــــــك.....
.
.
سبحان الله: إذا كانت هذه رحمة الأم بولدها فكيف برحمة الله سبحانه؟!!
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث:
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
(
إن لله مئة رحمة قسم منها رحمة بين جميع الخلائق بها يتراحمون و بها
يتعاطفون و بها تعطف الوحش على أولادها وأخر تسعة وتسعين رحمة يرحم بها
عباده يوم القيامة )
ويقول أيضاً:
( عن عمر بن الخطاب أنه قدم على
رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبي فإذا امرأةٌ من السبي تبتغي إذا وجدت
صبياً في السبي أخذته فألصقته ببطنها وأرضعته فقال لنا: أترون هذه المرأة
طارحةً ولدها في النار؟ قلنا: لا والله – وهي تقدر أن لا تطرحه فقال: الله
أرحم بعباده من هذه بولدها )
وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما سُئل:
يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي قال أمك قال ثم
من قال أمك قال ثم من قال أمك قال ثم من قال أبوك
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.itec.ahlamontada.com
 
في هذه اللحظة فهمت معنى كلمة حب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
The Information Technology Experts Center :: اجتماعيات :: منتدى اجتماعيات عامة-
انتقل الى: